بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الشاعر عمر القاضي | ||||
قسم المجتمع والاسرة | ||||
بااااائع الورد | ||||
قسم المنوعات | ||||
القسم الثقافي | ||||
قسم التسويق | ||||
سحر | ||||
فتحاوية وافتخر | ||||
Noha Mohamed | ||||
حنان عدن |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
دخول
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 148 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو 360experientialsolutions فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 3387 مساهمة في هذا المنتدى في 1204 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 215 بتاريخ الجمعة أكتوبر 04, 2024 10:38 am
عذرا ابراهيم الدلو عذرا غزة بقلم الدكتور احمد الطيبي
صفحة 1 من اصل 1
عذرا ابراهيم الدلو عذرا غزة بقلم الدكتور احمد الطيبي
عذرا ابراهيم الدلو ..عذرا ايمان !
بقلم: د.احمد الطيبي
السبت 24/11/2012 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تمعنت مليا بملامح الطفل الشهيد ابراهيم دلو ابن العام ونيف الذي مزقت صواريخ الاف 16 جسده الضعيف مع اخوانه واخواته وعائلة ابيدت بسلاح الدولة الباحث عن ترميم هيبتها ..تأملت فاعادني ذلك المشهد سنوات الى الوراء عندما وصلت الى دير البلح لاحمل بين يدي جثمان الطفلة الشهيدة ايمان حجة التي مزقت "ديموقراطية"
اسرائيل جسمها وهي في حضن والدتها.سجيتها في القبر . ودعتها. بكيتها.ثم اصابني ذلك الاحباط والغضب بأنني لم اكن هناك لاحمي ابراهيم الصغير
او على الاقل لانني لم اكن هناك لاحمله في يداي واسجي جسده الطاهر في ارض غزة الحبيبة التي اغار عليها نتانياهو وباراك لكي يعيدوا هيبتهم المجروحة ويرفعوا من اسهمهم الهابطة فلم يجدوا سوى جسد ابراهيم ورفاقه واخوانه الذين لم يخرجوا ليلعبوا في ذلك اليوم لان السماء كانت تمطر رصاصا وقذائف.
فاستذكرت ما كتبته انذاك عن ايمان حجو ثم عن ايان الحمص الشهيدة الاخرى.
عندما وصلت إلى دير البلح
في الثامن مايو (ايار) 2001، جئت لأحمل بين يدي ذلك الجثمان، كتلة اللحم الصغيرة للطفلة الشهيدة إيمان حجو، ابنة الأربعة اشهر التي مزقت قذائف الاحتلال الإسرائيلي ظهرها وجعلت منه اشلاء. سجيتها في اللحد وكأنني أسجي ابنتي. حملت ريشة بين يدي، ولكنني شعرت بأنني احمل ثقل الألم والظلم والمعاناة الفلسطينية التي تجمعت كلها في عيون طفلة أبىَ وحشُ الاحتلالِ إلا ان يقطع عليها طريق الحياة.
وقبل أيام شيع الآلاف في جنازة غاضبة جثمان إيمان الهمص، ابنة الثالثة عشرة التي مزقت 22 رصاصة جسدها الطاهر، وهي في طريقها إلى المدرسة في محور صلاح الدين في رفح. كانت تلك رصاصات قناصة رأوها من بعيد تحمل حقيبتها وتلبس زيها المدرسي.. راقبوها من خلال عدستهم فطلبوا الإذن: إنني أرى طفلة تحمل حقيبة.. اشعر بخوف.. انها تتقدم.. ويأتي الرد الحاسم لـ«محاربة الإرهاب» بالموافقة، فتنطلق رصاصات قاتلة من ثلاثة مصادر للنيران لقناصين.. تهرب ايمان وتلقي حقيبتها الممزقة، يطلقون النار عليها من الخلف.. أصيبت ايمان.. يصل الى المكان قائد الوحدة وعدد من جنوده فيرى انها ما زالت تتحرك.. يطلق عليها رصاصتين ليتأكد من نجاح مهمة القتل.. ثم لا يكتفي بذلك، بل يفرغ في جسدها عشرين رصاصة، لتنغرز في جسد إيمان، تماما كما انغرزت شظايا القذيفة في جسد إيمان ابنة الأربعة أشهر. انهم يقتلون الأطفال.ثم ينطلق «صوت إسرائيل»، ليقول إنهم قتلوا «مخربة»، ومنعوا «عملية»، وأحبطوا «تفجيرا». فقد كانت إيمان بزيها المدرسي تحمل حقيبة (!).. سقطت لأنها تحمل حقيبة، وهي في طريقها إلى المدرسة!طلابنا يحملون الحقائب فماذا يحمل طلابكم؟ ألا يحملون حقائبهم ويسيرون؟!لقد استلوا عدساتهم وبنادقهم.. شاهدوها.. دققوا فيها.. رأوا أنها طفلة وأطلقوا النار.. لأنها تحمل حقيبة.قالوا بعد ذلك: خطأ (!) كما يقولون دائما، فالاحتلال لا يقتل الأطفال إلا «خطأ». منذ الانتفاضة حتى الآن «اخطأوا» 815 مرة.. 815 طفلا!قد يخطئ بنو البشر مرة، مرتين، عشر مرات، ولكن هل يتكرر الخطأ 815 مرة ويبقى مجرد «خطأ» فقط؟ لقد اعتاد هؤلاء الذين أطلقوا النار، ومن أصدر لهم الأمر، على ان مجتمعهم (الإسرائيلي) يغفر وينسى.. انهم «الأبناء الأعزاء يدافعون عن البيت».. حتى لو كان في رفح وجباليا وبيت حانون ونابلس وجنين.. يقتلون حتى الأطفال ليجلبوا الحياة لمن هم «الأفضل».. أولئك الذين هم وحدهم يستحقون الحياة. وهكذا، فإن موت طفلين من «شدروت» ـ ونحن لا نقر قتل المدنيين، وخصوصا الأطفال من أي جهة ـ يستدعي حربا شعواء على مئات آلاف المدنيين في المخيمات، وأما موت إيمان 2001 أو إيمان 2004 فلا يستدعي سوى الحديث عن «خطأ»!لا يا سادة، ان هذا الدم هو دم طفلة لها أم ولها أب.. لها إخوة وأخوات.. إن ذبحتموها ستتألم، وإن قتلتموها سنغضب وسيغضب معها شعب بأكمله اقسم ألا يخضع أو يركع حتى إن مزقتم أجساد أبنائه وبناته، فهي تقاسيم حزينة أهداها لنا أطفال تتفتت أجسادهم، اهدوها إلى كل جرح نازف يذود عن هذه الارض وهذا الوطن.أراد شارون وصحبه أن يجني الفلسطينيون الثمن في غزة جراء صواريخ «القسام» في شدروت.. نعم لقد جنوا ثمنا باهظا: 26 طفلا..! من بينهم إيمان. انهم يستهدفون «الايمان» في شعب لا يريد ان يموت، ولكنه يسأل بأعلى صوته: كيف نقاوم الدبابة والصاروخ.. كيف نواجه الرصاص؟ وهل تكفي أكاليل الورود ردا على قذائف الدبابات؟ وهل يسمع صوتنا الصارخ وحيدا أمام صمت أمة العرب؟ أم أننا لا نسمع سوى صدى صرخات الموت تقول: «لماذا تركتم الفلسطيني وحيدا؟».انهم يستهدفون العقيدة والصمود، الرواية والذاكرة، انهم يستهدفون فلسطين. تحول الموت إلى مفردة يومية في شرفات البيت وفي المدرسة.. في الملعب وفي المشفى.. يموت الأطفال ليعيش الأهل في فلسطين.. لا ليعيش العدو في «نفيه دكاليم».. يقولون في جباليا.
تذكرت صديقي الكاتب الرائع خيري منصور، عندما سقطت إيمان الثانية، لأننا كنا على موعد عندما سقطت إيمان الأولى.. وكتب آنذاك مقالا رائعا شارك بواسطته في جنازتها الحزينة. تذكرته، ونحن نستذكر ما كتبه «مالبرته» الإيطالي حول ما اقترفه عسكريون ألمان. فقد قتلوا طفلة جميلة وتركوها على عتبة البيت. جاء الأب الثاكل ومددها في إناء وغمر جسدها المدمي بالنعناع، ودعا الجنرالات إلى وليمة وهو يقول لهم: «هذا هو عشاؤكم المتبل الأخير!».الفلسطينيون لم يغمروا «إيمانهم» بالنعناع ولا حتى بأوراق الأسى والصفصاف والدموع. لقد شهروا مهدها الصغير في وجه عالم فظ، غارق في اللامبالاة حتى أذنيه، إن كان له آذان تسمع، وعيون تبصر!سوف يسقط الجنرال لأنه الآن في خريفه تثقل خطاه من تخمة الأطفال ودم الأبرياء. إن زمناً تطارِدُ فيه الصواريخُ والقناصةُ عصفوراً أو حمامةً لهو خاتمة الأزمنة كلها. يا ابنتنا التي لحقت بأخواتها وأبقت زجاجة حليبها أمانة في أعناقنا، لك نقول: «أنت موعودة بترديد نشيد الاستقلال ذات فجر فلسطيني».تبت يدا من صمت.. وتبت يدا من خنع. ويا جسر الأحزان، سميناك جسر العودة.
عذرا ابراهيم..عذرا غزة
بقلم: د.احمد الطيبي
السبت 24/11/2012 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تمعنت مليا بملامح الطفل الشهيد ابراهيم دلو ابن العام ونيف الذي مزقت صواريخ الاف 16 جسده الضعيف مع اخوانه واخواته وعائلة ابيدت بسلاح الدولة الباحث عن ترميم هيبتها ..تأملت فاعادني ذلك المشهد سنوات الى الوراء عندما وصلت الى دير البلح لاحمل بين يدي جثمان الطفلة الشهيدة ايمان حجة التي مزقت "ديموقراطية"
اسرائيل جسمها وهي في حضن والدتها.سجيتها في القبر . ودعتها. بكيتها.ثم اصابني ذلك الاحباط والغضب بأنني لم اكن هناك لاحمي ابراهيم الصغير
او على الاقل لانني لم اكن هناك لاحمله في يداي واسجي جسده الطاهر في ارض غزة الحبيبة التي اغار عليها نتانياهو وباراك لكي يعيدوا هيبتهم المجروحة ويرفعوا من اسهمهم الهابطة فلم يجدوا سوى جسد ابراهيم ورفاقه واخوانه الذين لم يخرجوا ليلعبوا في ذلك اليوم لان السماء كانت تمطر رصاصا وقذائف.
فاستذكرت ما كتبته انذاك عن ايمان حجو ثم عن ايان الحمص الشهيدة الاخرى.
عندما وصلت إلى دير البلح
في الثامن مايو (ايار) 2001، جئت لأحمل بين يدي ذلك الجثمان، كتلة اللحم الصغيرة للطفلة الشهيدة إيمان حجو، ابنة الأربعة اشهر التي مزقت قذائف الاحتلال الإسرائيلي ظهرها وجعلت منه اشلاء. سجيتها في اللحد وكأنني أسجي ابنتي. حملت ريشة بين يدي، ولكنني شعرت بأنني احمل ثقل الألم والظلم والمعاناة الفلسطينية التي تجمعت كلها في عيون طفلة أبىَ وحشُ الاحتلالِ إلا ان يقطع عليها طريق الحياة.
وقبل أيام شيع الآلاف في جنازة غاضبة جثمان إيمان الهمص، ابنة الثالثة عشرة التي مزقت 22 رصاصة جسدها الطاهر، وهي في طريقها إلى المدرسة في محور صلاح الدين في رفح. كانت تلك رصاصات قناصة رأوها من بعيد تحمل حقيبتها وتلبس زيها المدرسي.. راقبوها من خلال عدستهم فطلبوا الإذن: إنني أرى طفلة تحمل حقيبة.. اشعر بخوف.. انها تتقدم.. ويأتي الرد الحاسم لـ«محاربة الإرهاب» بالموافقة، فتنطلق رصاصات قاتلة من ثلاثة مصادر للنيران لقناصين.. تهرب ايمان وتلقي حقيبتها الممزقة، يطلقون النار عليها من الخلف.. أصيبت ايمان.. يصل الى المكان قائد الوحدة وعدد من جنوده فيرى انها ما زالت تتحرك.. يطلق عليها رصاصتين ليتأكد من نجاح مهمة القتل.. ثم لا يكتفي بذلك، بل يفرغ في جسدها عشرين رصاصة، لتنغرز في جسد إيمان، تماما كما انغرزت شظايا القذيفة في جسد إيمان ابنة الأربعة أشهر. انهم يقتلون الأطفال.ثم ينطلق «صوت إسرائيل»، ليقول إنهم قتلوا «مخربة»، ومنعوا «عملية»، وأحبطوا «تفجيرا». فقد كانت إيمان بزيها المدرسي تحمل حقيبة (!).. سقطت لأنها تحمل حقيبة، وهي في طريقها إلى المدرسة!طلابنا يحملون الحقائب فماذا يحمل طلابكم؟ ألا يحملون حقائبهم ويسيرون؟!لقد استلوا عدساتهم وبنادقهم.. شاهدوها.. دققوا فيها.. رأوا أنها طفلة وأطلقوا النار.. لأنها تحمل حقيبة.قالوا بعد ذلك: خطأ (!) كما يقولون دائما، فالاحتلال لا يقتل الأطفال إلا «خطأ». منذ الانتفاضة حتى الآن «اخطأوا» 815 مرة.. 815 طفلا!قد يخطئ بنو البشر مرة، مرتين، عشر مرات، ولكن هل يتكرر الخطأ 815 مرة ويبقى مجرد «خطأ» فقط؟ لقد اعتاد هؤلاء الذين أطلقوا النار، ومن أصدر لهم الأمر، على ان مجتمعهم (الإسرائيلي) يغفر وينسى.. انهم «الأبناء الأعزاء يدافعون عن البيت».. حتى لو كان في رفح وجباليا وبيت حانون ونابلس وجنين.. يقتلون حتى الأطفال ليجلبوا الحياة لمن هم «الأفضل».. أولئك الذين هم وحدهم يستحقون الحياة. وهكذا، فإن موت طفلين من «شدروت» ـ ونحن لا نقر قتل المدنيين، وخصوصا الأطفال من أي جهة ـ يستدعي حربا شعواء على مئات آلاف المدنيين في المخيمات، وأما موت إيمان 2001 أو إيمان 2004 فلا يستدعي سوى الحديث عن «خطأ»!لا يا سادة، ان هذا الدم هو دم طفلة لها أم ولها أب.. لها إخوة وأخوات.. إن ذبحتموها ستتألم، وإن قتلتموها سنغضب وسيغضب معها شعب بأكمله اقسم ألا يخضع أو يركع حتى إن مزقتم أجساد أبنائه وبناته، فهي تقاسيم حزينة أهداها لنا أطفال تتفتت أجسادهم، اهدوها إلى كل جرح نازف يذود عن هذه الارض وهذا الوطن.أراد شارون وصحبه أن يجني الفلسطينيون الثمن في غزة جراء صواريخ «القسام» في شدروت.. نعم لقد جنوا ثمنا باهظا: 26 طفلا..! من بينهم إيمان. انهم يستهدفون «الايمان» في شعب لا يريد ان يموت، ولكنه يسأل بأعلى صوته: كيف نقاوم الدبابة والصاروخ.. كيف نواجه الرصاص؟ وهل تكفي أكاليل الورود ردا على قذائف الدبابات؟ وهل يسمع صوتنا الصارخ وحيدا أمام صمت أمة العرب؟ أم أننا لا نسمع سوى صدى صرخات الموت تقول: «لماذا تركتم الفلسطيني وحيدا؟».انهم يستهدفون العقيدة والصمود، الرواية والذاكرة، انهم يستهدفون فلسطين. تحول الموت إلى مفردة يومية في شرفات البيت وفي المدرسة.. في الملعب وفي المشفى.. يموت الأطفال ليعيش الأهل في فلسطين.. لا ليعيش العدو في «نفيه دكاليم».. يقولون في جباليا.
تذكرت صديقي الكاتب الرائع خيري منصور، عندما سقطت إيمان الثانية، لأننا كنا على موعد عندما سقطت إيمان الأولى.. وكتب آنذاك مقالا رائعا شارك بواسطته في جنازتها الحزينة. تذكرته، ونحن نستذكر ما كتبه «مالبرته» الإيطالي حول ما اقترفه عسكريون ألمان. فقد قتلوا طفلة جميلة وتركوها على عتبة البيت. جاء الأب الثاكل ومددها في إناء وغمر جسدها المدمي بالنعناع، ودعا الجنرالات إلى وليمة وهو يقول لهم: «هذا هو عشاؤكم المتبل الأخير!».الفلسطينيون لم يغمروا «إيمانهم» بالنعناع ولا حتى بأوراق الأسى والصفصاف والدموع. لقد شهروا مهدها الصغير في وجه عالم فظ، غارق في اللامبالاة حتى أذنيه، إن كان له آذان تسمع، وعيون تبصر!سوف يسقط الجنرال لأنه الآن في خريفه تثقل خطاه من تخمة الأطفال ودم الأبرياء. إن زمناً تطارِدُ فيه الصواريخُ والقناصةُ عصفوراً أو حمامةً لهو خاتمة الأزمنة كلها. يا ابنتنا التي لحقت بأخواتها وأبقت زجاجة حليبها أمانة في أعناقنا، لك نقول: «أنت موعودة بترديد نشيد الاستقلال ذات فجر فلسطيني».تبت يدا من صمت.. وتبت يدا من خنع. ويا جسر الأحزان، سميناك جسر العودة.
عذرا ابراهيم..عذرا غزة
قسم المجتمع والاسرة- العضو المنتدب للأدارة
- المساهمات : 897
تاريخ التسجيل : 04/07/2010
مواضيع مماثلة
» الشهيد احمد الجعبري قائد كتائب القسام نبذة عن حياة احمد الجعبري حماس
» الشهيد احمد الجعبري قائد كتائب القسام نبذة عن حياة احمد الجعبري حماس
» تهنئة لعمال فلسطين من الدكتور احمد مجدلاني وزير العمل الفلسطيني
» بيان الدكتور احمد مجدلاني بمناسبة الثامن من آذار يوم المرأة العالمي
» اسباب انخفاض اسعار زيت الزيتون في محافظة سلفيت هذه السنة بقلم المهندس ابراهيم الحمد مدير زراعة محافظ
» الشهيد احمد الجعبري قائد كتائب القسام نبذة عن حياة احمد الجعبري حماس
» تهنئة لعمال فلسطين من الدكتور احمد مجدلاني وزير العمل الفلسطيني
» بيان الدكتور احمد مجدلاني بمناسبة الثامن من آذار يوم المرأة العالمي
» اسباب انخفاض اسعار زيت الزيتون في محافظة سلفيت هذه السنة بقلم المهندس ابراهيم الحمد مدير زراعة محافظ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس مايو 28, 2020 4:26 pm من طرف صدى الاعلام
» دليل الاشهار العربي
الخميس مايو 28, 2020 4:25 pm من طرف صدى الاعلام
» شبكة بوابة فلسطين الاعلامية دخول مباشر للصفحات والمجموعات والمنتديات Palestine
الأربعاء يوليو 05, 2017 12:32 am من طرف قسم المجتمع والاسرة
» مسابقة حكي فلسطيني بحث وتقديم الشاعر عمر القاضي
الثلاثاء مايو 30, 2017 9:06 pm من طرف قسم المجتمع والاسرة
» جبهة النضال الشعبي الفلسطيني تنعي الشهيد حسن على ابو الحاج من الامن الوطني
الإثنين مارس 20, 2017 1:00 pm من طرف القسم الثقافي
» ارشيف اخبار وصور جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
الإثنين مارس 20, 2017 12:58 pm من طرف القسم الثقافي
» لانشاء بريد الكتروني جي ميل gmail.com بطريقة سهلة وسريعة
الأربعاء مارس 15, 2017 12:19 pm من طرف القسم الثقافي
» امين عبد الله صناع الامل ديراستيا سلفيت فلسطين
الأحد مارس 12, 2017 4:50 pm من طرف القسم الثقافي
» بيان الدكتور احمد مجدلاني بمناسبة الثامن من آذار يوم المرأة العالمي
الثلاثاء مارس 07, 2017 8:35 pm من طرف القسم الثقافي